دراسة جدوى سفينة نقل في السعودية وتقوم الفكرة على إنشاء سفينة شحن بحرية MPV متعددة الأغراض تعمل على نقل مجموعة واسعة من الشحنات:
الكونتينرات
المواد السائلة
المواد البترولية
الحيوانات
الملخص التنفيذي لمشروع سفينة النقل
عنوان المشروع: المملكة العربية السعودية
تصنيف المشروع:الخدمات اللوجستية
وصف مختصر المشروع:سفينة نقل من نوع General Cargo مهيأة لنقل مختلف انواع البضائع سواء المحملة في حاويات او مواد سائلة او مواد بترولية
نحن WOSOOL
هي شركة شحن دولية تأسست عام 2010 ومقرها في الدمام تقدم مجموعة من أفضل خدمات الشحن والنقل والتوريدات والتخليص الجمركي للمشاريع والأعمال الصناعية في المملكة العربية
الرؤية
تتمثل رؤية وصوول في ترسيخ نفسها كأفضل مزود للخدمات اللوجستية والشحن في المملكة العربية السعودية والوصول الي اعلي معدلات الجودة وكسب احترام شركائها التجاريين وتطوير شريحة العملاء والموظفين الناجحين من خلال التركيز على تقديم أفضل عمليات النقل والخدمات اللوجستية والتكيف مع احتياجات العملاء الحالية والمستقبلية
الأهداف
الوصول الي قاعدة عريضة من العملاء عن طريق تقديم خدمات مميزة مرتبطة بحزمة من الاسعار المناسبة
الالتزام بمعايير الجودة والأمان وسلامة المنقولات
استهداف المملكة بشكل شامل – الشركات – المصانع – مكاتب الشحن – المصدرين والمستوردين السعوديين
إضافة البنية التحتية والمعدات والأنظمة الجديدة لتقديم أفضل جودة للخدمات
دراسة سوق سفينة نقل البضائع
واقع قطاع اللوجستيات والنقل البحري في المملكة
تعد الخدمات اللوجستية والنقل البحري احد ركائز التنمية الاقتصادية لمختلف دول العالم حيث يسهم في نقل ما نسبته 75 % من التجارة العالمية ويساهم في تطور التجارة المحلية والدولية وزيادة تنافسية ٢٠ ٪ من القوى العاملة في بعض – الدول ويوظف ما نسبته ١٥ الدول كما يساهم أيضا في تحسين ميزان المدفوعات والناتج المحلي الإجمالي.
وتعتبر المملكة العربية السعودية مركزا مهما للخدمات اللوجستية الدولية بسبب مركزها وموقعها الجغرافي الذي يقع على مفترق طرق التجارة الدولية الرئيسية بين القارات الثلاث آسيا وأوروبا وأفريقيا بالإضافة إلى حجمها واقتصادها الكبير في شبه الجزيرة العربية كما انها تتمتع بسواحل تمتد لمسافة طويلة تزيد عن 1500 ميل بحري.
حيث يساهم قطاع الخدمات اللوجستية والنقل في المملكة بنحو 6.4 % في الناتج المحلي الإجمالي ويضيف نحو 165 مليار ريال للاقتصاد السعودي.
ويوظف تقريبا 3.6 % من اجمالي القوة العاملة السعودية ويلعب دورا رئيسيا في دفع عجلة التنمية للصناعات المحلية وتصدير المنتجات للخارج.
ومع ذلك هاذان لا يكفيان لاعتبار المملكة مركزًا لوجستيا مهمًا
لذلك اتخذت المملكة خطة طموحة تتمثل في برنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية كخطوة أولى فيتحول المملكة إلى قوة صناعية كبرى ومنصة عالمية للخدمات اللوجستية لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
حيث يقوم البرنامج على قطاعات رئيسة هي الصناعة والتعدين والطاقة والخدمات اللوجستية ويعمل على توفير البنية التحتية والبحوث والكفاءات اللازمة لتطوير هذه القطاعات.
كما يعد هذا البرنامج من أكبر مكونات رؤية المملكة 20 30 كونه يضم أكثر من 330 مبادرة ستحقق 33 % من مستهدفات الرؤية فالبرنامج يهدف لرفع مشاركة القطاعات الرئيسة الأربعة في الناتج المحلي الإجمالي إلى تريليون و 200 مليار ريال وزيادة في الإسهام في المحتوى المحلي إلى أكثر من 700 مليار ريال بالإضافة إلى إيجاد مليون و 600 ألف وظيفة جديدة ورفع حجم الصادرات السعودية إلى أكثر من تريليون ريال وايضا أولت المملكة العربية السعودية النقل البحري اهتماما كبيرا خاصة لأنه يلبي احتياجات المملكة من الصادرات والواردات بنسبة 80 % يتم نقله عن طريق
هذا القطاع
الوصول الي أعلي مستوي من التميز في الخدمات اللوجستية المقدمة في شحن ونقل البضائع من حيث جودة الخدمة والالتزام بمعاير السلامة والوقت الزمني المحدد مع مراعات ضمان المنقولات
الرسالة
التفرد بتقديم خدمات لوجستية متميزة ذات خدمات عالية بأسعار مناسبة للعملاء
الأهداف
تقديم خدمة مميزة وفريدة بهدف جزب العملاء
الوصول الي قاعدة عريضة من العملاء عن طريق تقديم خدمات مميزة مرتبطة بحزمة من الاسعار المناسبة
الالتزام بمعايير الجودة والأمان وسلامة المنقولات
استهداف المملكة بشكل شامل – الشركات – المصانع – مكاتب الشحن – المصدرين والمستوردين السعوديين
الواقع المستقبلي ورؤية 2030
وضعت المملكة العربية السعودية أهدافًا طموحة ترجمة لرؤية 2030 وأهدافها الرامية لتنويع الاقتصاد السعودي ودفع عجلة التنمية, ووضع المملكة على خريطة الدول الصناعية الكبرى لذلك اهتمت بتطوير بعض النقاط الرئيسية تتمثل في:
1. جعل المملكة منصة فعالة للتصدير وإعادة التصدير مع تعزيز كفاءة البنية التحتية للشحن من خلال:
أ. زيادة صادراتها غير النفطية بنسبة 500 ٪ بحلول عام 2030 من 36 مليار دولار إلى 170 مليار دولار وهو ما سيضاعف إنتاجية النقل الحالية المتعلقة بالتصدير من 63 مليون طن إلى 131 مليون طن.
ب. زيادة إعادة تصدير البضائع من 5.6 مليار دولار حاليًا إلى 140 مليار دولار بحلول عام 2030 مما يؤدي إلى زيادة عشرة أضعاف في إنتاجية إعادة التصدير من 10 مليون طن إلى 101 مليون طن.
2. ضخ استثمارات ضخمة لتطوير الموانئ وضمان تجاوز سعة الموانئ للطلب الحالي وقادرة على تلبية الطلب في المستقبل بالإضافة إلى ذلك سوف يستمر مركز اللوجستيات السعودي في زيادة طاقة الموانئ في المملكة حسب الحاجة.
هناك عملاء :
رئيسين
معاملات الشركات
B2B Business to Business
1. الاعتماد علي ابرام تعاقدات مع المكاتب الخاصة بالشحن فهي الوسيط بين المستوردين وشركات الشحن
2. وتعتبر هذه العقود بمثابة دخل ثابت للمشروع
3. وتعتبر هذه الشريحة اكبر داعم للمشروع
غير رئيسين
معاملات العملاء المباشر
B2C Business to Consumer
1. التواصل مع المصدرين والمستوردين السعوديين بطريقة مباشرة
2. التعاون مع هيئة تنمية الصادرات السعودية
أسسنا هذه الشركة الطموحة لدعم رواد الأعمال وأصحاب المشاريع في تأسيس مشروعاتهم و تطويرها وتنميتها عن طريق إعداد دراسات الجدوى لتلك المشروعات و تزويدهم بأحدث المعلومات و اكثرها مصداقية